مُؤْلِمُ جداً ان تَكُونُ اول تَدْوِينَهُ لِي بَعْدَ الغيآب مُحْزِنَهُ
بِحَجْمِ هَذَا الصَّدْعِ الَّذِي اُخْتُلِجَ قَلْبُي الْيَوْمِ .
.
بِحَجْمِ الْخَوْفِ مِنْ الْقَادِمِ
أَنَا حَزِينُهُ
مُؤْلِمُ السُّكُوتِ وَفِي قَلْبِكَ غَصَّاتِ مِنْ الْحُروفِ تُحْتَضَرُ أَمَامَ هواجيسك
مُؤْسِفُ أَنَّ أَسْكُتَ مِنْ أَجَلْ أَنَنِيَ أُنْثَى فَقَطُّ
وَاِنْتَظَرَ لِأُرَاقِبَ مِنْ بَعيدِ عَلًّ هَذِهِ الهواجيس مُجَرَّدُ ثَرْثَرَةُ افكاري
عَلًّ هَذِهِ الهواجيس حُلْمَ فَقَطْ مِنْ احلامي
لاواقع لَهَا لَا حَقِيقَهُ .
وَمَشَاعِرُي .
لَمْ تُظْهَرْ عَلَى سَطْحِ الحقيقه .
وَلَمْ تُلْتَمَسْ كَفُوفِ الْوَاقِعِ
لَا أَسْتَطِيعُ أَنَّ أَكْبِتَ أَكْثَرُ .
سأنثر الْألَمَ هُنَا .
وَاِنْتَظَرَ أَنْ يَلْتَئِمَ الْجُرْحُ .
لِأَسْتَطِيعُ الأبتسام مِنْ جَدِيد