11‏/04‏/2013

أَيْنَ أَنْتَ ياولدي


فِي غَمْرِهِ اِلْحِيَاهُ وَنَبْعُ أَحَسَّاسَهَا
فِي لَهْوِهَا وَلَعَّبَهَا
وَقْتُ مَضَى دُونَ أَنَّ تَذْكُرِنَّي .
أَيْنَ أَنْتَ ياولدي .
تَتْرُكِنَّي فِي عَثْرَةِ عُمَرِي وَحَدِّي عُكَّازِيِ .
مسناد ظُهْرَي .
راحتي .
عَجْزُي .
وَآلَمَ .
و وَحَّدْتِي .
تَصْفَعِنَّي الْحَيَاةَ .
قَاسِيُهُ عَلَى 

ضِعْفِي وَحَسَّرْتِي .
وَأَبْكِي فِرَاقَكَ رَغْمًا عَنِْي .
تُعَالُ وَاِحْمِلْ مابقى مِنْ رُوحِيِّ الهالكه .
تُعَالُ وَاُضْمُدْ جُرْحَ لَمْ يَلْتَئِمْ مِنْ بَعْدَكَ اِحْتاجُكَ اِحْتاجُكَ اِحْتاجُكَ ياعكاز قَلْبَي .
يا مسناد رُوحِيٌّ .
يَاقُوتُي .
يا مصَدر بِسَمْتِيِ .
اِحْتاجُكَ أَيْنَ اُنْتُ ياولدي ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق